زُملاءنَا الكرام… نُعْلمكم أنَّ اَلموْقِع الإلكْترونيَّ مَا هُو إِلَّا جُهْد بشريٌّ، فَإِن أُصبْنَا فَهُو تَوفِيق مِن اَللهِ، وَإِن أخْطأْنَا فَهُو مِن أَنفسِنا وَمِن الشَّيْطان فنرْجو مِنْكم التَّواصل مَعنَا لِإبْلاغنَا عن أيِّ خطأ مَوجُود فِي الموْقع.